2012年9月12日星期三

هل صناعة بطاقات الائتمان قطع 2 تريليون دولار من القروض غير المسددة


المشؤومة هو أمر اليوم وفقا لمعظم الاقتصاديين، وبفضل الوضع المزري وإعداد التقارير في كل مكان في هذا الشأن، قد وصلت إلى الحالة النفسية للمستهلكين. مع أسهم الانزلاق، قد الائتمان تجفيف من المصارف التجارية، وأسعار العقارات وتراجع مبيعات المساكن والإنفاق التجزئة في الانخفاض، في أحدث ضربة لاقتصاد الولايات المتحدة تأتي من صناعة بطاقات الائتمان. معقل من المال السهل أن يبدو لتناسب عقلية الاشباع الفوري من مايو الأميركي العادي، في هذه الأوقات الصعبة، تدير ظهرها للإقراض قصير الأجل الطليق من الماضي (والحاضر) وسحب أكثر من 2 تريليون دولار من القروض غير المسددة .

المكتشف حديثا النفور من المخاطر، فضلا عن التغيرات التنظيمية الإقراض يؤدي بالفعل الى خفض في الانفاق الاستهلاكي. إذا كانت شركات بطاقات الائتمان لا تقلل في الواقع الائتمان، وأزمة ربما يتردد صداها في جميع أنحاء النظام المالي الأميركي، ويمكن تصور توسيع ما هو قائم بالفعل من المرجح أن تكون هناك فترة طويلة الركود. المحلل المصرفي ميريديث ويتني تلاحظ، "نتوقع أن توفر سيولة مستهلك في شكل خطوط بطاقات الائتمان في الانخفاض بنسبة 45 في المئة." ثلاثة من اللاعبين الرئيسيين في هذا المجال، وتعتبر كل بنك اوف امريكا، وشركة سيتي جروب وجيه بي مورغان تشيس وشركاه إبطاء وتيرة النمو من خطوط بطاقات الائتمان الخاصة بهم أو حتى الحد من الائتمان. هذه الشركات الثلاث تمثل أكثر من نصف بطاقة الائتمان ديون الولايات المتحدة المستحقة.

وقالت ويتني من هذا الوضع، "نحن الآن بدأنا نرى دليلا على انخفاض واسع النطاق في السيولة المستهلك بشكل عام. في هذا البلد الذي يوفر المئات من الحبوب والخيارات الصودا، الصناعة المصرفية أصبح واحدا من الخيارات القليلة التي تقدم للغاية". ويتني يشير، بطبيعة الحال، إلى حقيقة أن ما يقرب من جميع القروض العقارية الأمريكية والمستهلك القروض الائتمانية التي تجري في البلاد هي في يد خمس مؤسسات رئيسية فقط. "عندما سحب الائتمان فقدان الوظائف على زيادة بنسبة 50 في المئة في العام على مدى سنوات في معظم ولايات رئيسية هي مزيج خطير وغير مسبوق، من وجهة نظرنا".

没有评论:

发表评论